عن الحملة


بدأت حملة الافراج عن طل الملوحي بعد نداء وجهته والدة المدونة السورية "طل الملوحي" في الأول من ايلول سبتمبر ٢٠١٠، وهي حملة مطلبية قوامها ناشطون أفراد بهدف انساني وليست كياناً مؤسسيا. لمعرفة المزيد



الخميس، 9 سبتمبر 2010

عن الحملة

  • بدأت حملة الافراج عن طل الملوحي بعد نداء وجهته والدة المدونة السورية "طل الملوحي" في الأول من ايلول سبتمبر ٢٠١٠، وهي حملة مطلبية قوامها ناشطون أفراد بهدف انساني وليست كياناً مؤسسيا.
  • ثوابت الحملة هي مباديء العمل الحقوقي والحملات الإنسانية بأي مكان في العالم، وما جاء في بيان الحملة
  • "على النظام السوري الإفراج فوراً عن طل الملوحي"
  • لا تدخل الحملة وأفرادها في أي جدل عقيم مع جهات أو أفراد يهدف للتشويش على هدف الحملة المعلن، و لكون ذلك يخصم من جهدنا ووقتنا الذي وهبناه متطوعين للضغط للإفراج عن ابنتنا وشقيقتنا طل.
  • ليس للحملة ممثلون ولا تطلب تمويلا من أي جهة، وسيقاضي أفرادها أي جهة نسبت لنفسها أي جهد قام به فريق العمل بالحملة أمام الاعلام أو الجهات المانحة طلبا لتمويل أو دعم مالي، ولا تنطق الحملة باسم فصيل سياسي ولا تتدخل في خلافات المعارضة السورية وتنتهي الحملة بتحقيق مطالبها.
  • منذ بدايتها تواصلت الحملة مع أسرة الفتاة تطميناً لهم بالمقام الأول، مثلما تواصلنا ولم نزل مع المنظمات الإنسانية ووسائل الإعلام والشخصيات العامة بالمنطقة والخارج يوماً بيوم بهدف الإفراج عن الفتاة، بخلاف تنفيذ اقتراحات الاعضاء والتي تصلنا كذا من بعض الموقعين على بيان الحملة. ولازلنا نرحب بأي جهد جاد يبقي على هذا المطلب، بعد أن تمكنا من إيصال قضية الفتاة المغيبة إلى اهتمام الاعلام والمنظمات الدولية وهيئات حقوق الانسان .
  • ما يصدر عن الحملة هو المنشور على موقعها أو المحدث باسم الحملة أو منسقها أميرة الطحاوي على هذه الصفحة أو الصادر عن بريدنا الالكترونيfreetalnow@gmail.com.
  • إن أي جهد يصب في الإفراج عن طل الملوحي لهو يخدم أيضا قضية المعتقلين تعسفياً والمختفين قسرياً في سوريا والذين تعرّضوا لمحاكمات جائرة. يجب ألا نسمح بأن يصبح تكميم الأفواه والتنكيل أمراً معتاداً ومسكوتاً عنه.
  • ولنذكر أنفسنا جميعا ان ما هناك فتاة مريضة رهن الاعتقال (الآن وطوال ٢٧٠ يوما خلت) في ظروف إنسانية مريعة، وان ما يجب ان يجمعنا لا أن يفرقنا هو المطالبة بإطلاق سراحها أو محاكمتها أمام قضاء عادل ..